كتب يوم الثلاثاء في زيادة القمر على اثر المطلوب او في ورق ويبخر بلبان والميعه السائلة في الساعة الاولى ويعلق في الهواء وهذا هوالبسملة (ومن اول يس) الى (يسعى
كذلك يسعى فلان ابن فلانة الى فلانة بنت فلانة او الى المكان المطلوب ذكره اينما تكونوا يأتي بكم الله جميعاً ان الله على كل شيء قدير) كذلك يأتي كذا الى كذا (ونفخ في الصورفجمعناهم جمعاً) كذلك يجتمع كذا الى كذا ( واذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق) كذلك يأتي كذا الى كذا ( قال عفريت من الجن انا اتيك به قبل ان تقوم من مقامك واني عليه لقوي امين - قال الذي عنده علم من الكتاب انا اتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك ) كذلك ياتي كذا الى كذا اللهم يا مييت الاحياء ومحيي الموتى وجامع ادم وحواء على جبل عرفات اجمع بين كذا وكذا اللهم ان الامر امرك والحكم حكمك والسماء سمائك والارض ارضك ضيق اللهم السماء بما وسعت والارض بما رحبت على كذا وكذا حتى تكون عليه اضيق من سم الخياط ولا يقر له قرار ولا يهنأ له عيش ولا نوم ولا شراب ولا قعاد حتى يرجع الى كذا وكذا ولا الملائكة الذين ما خلقوا الا اليه كذلك ولا منجا وملجأ الى كذا وكذا حتى يرجع الى كذا وكذا ولو ترى اذا فزعو فلا فوت واخذو من مكان قريب ذلك يفزع كذا وكذا ويرجع الى كذا وكذا ( ان كانت صيحة واحدة فأذا هم جميع لدينا محضرون ) كذلك يحضر كذا وكذا الى كذا وكذا بحق هذه الايات البينات.